سئل الصادق عليهالسلام « لم صارت المغرب ثلاث ركعات وأربعا بعدها ليس فيها تقصير في حضر ولا سفر؟ فقال : إن الله تبارك وتعالى أنزل على نبيه صلىاللهعليهوآله كل صلاة ركعتين ، فأضاف إليها رسول الله صلىاللهعليهوآله لكل صلاة ركعتين في الحضر ، وقصر فيها في السفر إلاالمغرب والغداة ، فلماصلى عليهالسلام المغرب بلغه مولد فاطمة عليهاالسلام فأضاف إليها ركعة ، شكرا لله عزوجل ، فلما أن ولد الحسن عليهالسلام أضاف إليها ركعتين شكرا لله عزوجل ، فلما أن ولد الحسين عليهالسلام أضاف إليها ركعتين شكرا لله عزوجل ، فقال : للذكر مثل حظ الأنثيين » فتركها على حالها في الحضر والسفر.
ﻋﻠﻞ ﺍﻟﺸﺮﺍﺋﻊ ﺷﯿﺦ ﺻﺪﻭﻕ ﺝ 2 ﺹ 66 ﺑﺎﺏ 15 ﺡ 1
ﻣﻦ ﻻﯾﺤﻀﺮﻩ ﺍﻟﻔﻘﯿﻪ ﺝ 1 ﺹ 454 ﺡ 1317
ﺗﻬﺬﯾﺐ ﺍﻻﺣﮑﺎﻡ ﺝ 2 ﺹ 113 ﺑﺎﺏ 8 ﺡ 192
ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﺐ ﺝ 1 ﺹ 454
ﻣﺸﺎﺭﻕ ﺍﻷﻧﻮﺍﺭ ﺝ 1 ﺹ 50
ﺑﺤﺎﺭﺍﺃﻧﻮﺍﺭ ﺝ 37 ﺹ 38 ﺑﺎﺏ 50
هل تعلم لماذا لا يقصر المصلي في صلاة المغرب؟
