عمادي آنلاين

هل تعلم ما هو محض الاسلام بعبارة واحدة ؟

حَدَّثَنَا عَبْدُ اَلْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْدُوسٍ اَلنَّيْسَابُورِيُّ اَلْعَطَّارُ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ بِنَيْسَابُورَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ اِثْنَتَيْنِ وَ خَمْسِينَ وَ ثَلاَثِمِائَةٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ اَلنَّيْسَابُورِيُّ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ قَالَ :
سَأَلَ اَلْمَأْمُونُ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنْ يَكْتُبَ لَهُ مَحْضَ اَلْإِسْلاَمِ عَلَى سَبِيلِ اَلْإِيجَازِ وَ اَلاِخْتِصَارِ فَكَتَبَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : ……….. وَ حُبُّ أَوْلِيَاءِ اَللَّهِ وَاجِبٌ وَ كَذَلِكَ بُغْضُ أَعْدَاءِ اَللَّهِ وَ اَلْبَرَاءَةُ مِنْهُمْ وَ مِنْ أَئِمَّتِهِمْ ……….
عيون أخبار الرضا عليه السلام / ج 2 / ص 121

Exit mobile version